الجمعة، 19 يوليو 2013

عائلة تعيش على اصطياد البشر وأكل لحومهم

عائلة تعيش على اصطياد البشر وأكل لحومهم
………………………………………………………………………………………………………………
في القرن السابع عشر عاش في اسكتلندا رجل مخبول يدعى ساون بون مع زوجته وثمانية أبناء وست بنات في أحد الكهوف الكبير.. وقد عاشوا طوال حياتهم على اصطياد البشر وأكل لحومهم نية خارج مدينة أدنبرة. وبمرور الزمن تناسلوا حتى تجاوز عددهم 320 حفيدا سببوا الرعب للاسكتلنديين لعقود طويلة حتى أرسل عليهم ملك انجلترا جيشا أبادهم بالكامل!!
(أما قصتهم بالتفصيل فتفوق أعظم أفلام هوليود رعبا)

رجل يأكل من صندوق القمامة رغم أنه غني وحاله ميسور جدا !!!

يقول شيخنا د/ يحيى بن إبراهيم اليحيى عن رجل يعرفه قال: رأيت رجلا من
جيراننا يوما بعد صلاة العصر يقف عند صندوق القمامة ثم مد يده وأخذ شيئا وأدخله بيته، قال : ففزعت لما رأيت بجاري وقلت لعله محتاج وأنا لا أعلم، فعزمت على زيارته والتعرف على حاله وسؤاله عما رأيت منه. ولما زرته رحب بي ورأيت منه حالا حسنة وغنى ظاهرا فسألته عما شاهدته
فقال : لقد رأيت طعاما في القمامة صالحا للأكل فتأثرت لرميه وآثرت أن آخذه وأكرمه عن أن يوضع في هذا المكان المهين .
ثم قال: لقد مر بي من الجوع شيء عظيم لا طاقة لأحد به وعاهدت الله على أن لا أرى طعاما إلا أكرمته وأن لا أترفع على طعام مهما كان حاله
 
 
واسمع قصتي :
مرت بي سنة وأنا بمكة أصابني فيها فقر عظيم
ولم يكن عندي حينها عمل وكانت لي زوجة وابنة وكنت أخرج من الصباح أبحث عمن يؤجرني أو يستعملني أو يعطيني شيئا فلا أجد فآوي إلى بيتي وليس بيدي شيء فأجد زوجتي وابنتي ينتظران قدومي لعلهما يجدان بيدي شيئا يرفع عنهما ألم الجوع، ومرت بنا ثلاثة أيام لم يدخل أجوافنا شيء ففكرت في أمري فانقدح في ذهني أمر لا يخطر ببال حر ألبته ، ثم لم ألبث أن فاتحت به زوجتي، قلت لها: حتى متى نبقى ونحن ننتظر الموت !
والجوع قد أقض مضاجعنا وأرهق أبداننا وهذه
ابنتنا أقل منا صبراً، فإن رأيت أن تزينيها وتمشطيها وأذهب بها إلى سوق فأبيعها فأجد بثمنها طعاما وتجد قوما يطعمونها فتبقى حية ونسلم جميعا من الموت الذي بدأ يحاصرنا. فأنكرت علي وخوفتني بالله، فما زلت بها أجادلها حتى رضخت ورضيت، وجهزتها لي فأخذتها وذهبت بها إلى السوق. فمر بنا رجل من البادية فنظر إليها فأعجبته واسترخص ثمنها ، ثم ساومني عليها فتراضينا على اثني عشر ريالا من الفضة .
عندما أخذت الدراهم عدوت مسرعا إلى سوق التمور أشتري زنبيلا من التمر نملأ به بطوننا فاشتريت زنبيلا بريالين، وطلبت من الحمال أن يتبعني به فليس بي طاقة على حمله من شدة الجهد وألم الجوع، فسبقته، 
فلما وصلت بيتي التفت فلم أجد الحمال خلفي فرجعت أبحث عنه فلم أجده، فقلت : أرجع إلى السوق فأشتري بدله آخر وأبحث عن الحمال في وقت سعة. فلما أردت أن أنقد ثمن التمر لم أجد في جيبي شيئا فأصابني من الهم والغم ما لو نزل بجبل لهدّه . فعزمت على الذهاب للحرم ، فلما دخلت المطاف وجدت البدوي يطوف ومعه ابنتي فوقع في نفسي أن أتربص به حتى إذا خرج من مكة عدوت عليه في إحدى شعابها فقتلته وخلصت ابنتي، فبينما أنا أطوف إذ رمقني ووقعت عينه على عيني فلما انتهى صلى خلف المقام وصليت، ثم التفت إلي ودعاني
فقال: من هذه البنت التي بعتنيها ؟
قلت: جارية عندي!
قال: بل هي ابنتك، سألتها فقالت : هذا أبي. فما حملك على ما صنعت ؟
قلت: والله لقد مر بي وبها وبأمها ثلاثة أيام لم نذق فيها طعاما وقد خشينا الموت فقلت أبيعها لعل الله أن ينقذنا بها وينقذها بك. ثم أخبرته بخبر ثمنها وأني فقدته ولم أنتفع منه بشيء .
قال : خذ ابنتك ولا تعد لمثل هذا ، وأخرج صرة
فيها ثلاثون ريالا فقال:هذه بيني وبينك ، فقسمها نصفين ثم دفع إلي نصيبي .
ففرحت فرحا عظيما وشكرته ودعوت الله له وحمدت الله على فضله، وأخذت ابنتي وذهبت إلى سوق التمر لأشتري تمرا لي ولابنتي وزوجتي. ففوجئت بالحمال الذي حمل التمر لي ، فصرخت فيه: أين كنت ؟ 
فقال : يا عم لقد أسرعت في مسيرك حتى عمي علي طريقك وطفقت أبحث عنك فلم أجدك فرجعت إلى السوق لعلي أعثر عليك ، والحمد لله أني وجدتك.
قال: فقلت له : الحق بي، فلما دخلنا البيت وأراد أن يفرغ التمر في إناء عندنا إذا بالدراهم العشرة التي فقدتها في أسفل الزنبيل. فحمدت الله وشكرته على فضله وعلمت أن الفرج يأتي بعد الكرب وأن مع العسر يسرا. وعاهدت ربي أن أشكر نعمته وأن أُجِلَّ رزقه وأن لا أحقر طعاما أو أرميه أو أدعه منبوذا مع القمامة والقاذورات والله المستعان
فهذا خبري فهل أُلام على ما فعلت ؟!

قصة لاعب التنس الشهير آرثر آش ( رااااائعة جدااااااا )

هذا لاعب التنس الشهير آرثر آش و أسطورة ويمبلدون توفي بعد إصابته بمرض نقص المناعة المكتسبة ” الإيدز ” ..
بعد نقل دم ملوث له أثناء عملية قلب مفتوح ..

تلقى العديد من الرسائل بعدها من معجبيه ، وفي أحدى الرسائل تساءل صاحبها :
( لماذا أنت يختارك الله لهذا المرض اللعين ؟ )

فكان رد آرثر :

( من هذا العالم ، بدأ 500 مليون طفل ممارسة رياضة التنس ..
منهم 50 مليون تعلموا قواعد لعبة التنس ..
و من هؤلاء.. 5 مليون أصبحوا لاعبين محترفين ..
ويصل منهم 50 ألف إلى محيط ملاعب المحترفين ..
ومن هؤلاء وصل 5 آلاف للمنافسة على بطولة ” الجراند سلام ” بفرنسا ..
ومنهم وصل 50 للمنافسة على بطولة ويمبلدون ببريطانيا ..
وحتى الوصول لدور ما قبل النهائي يصل 4
ومن الأربعة وصل 2 إلى الدور النهائي ..
وأخيرا منافس واحد فقط ..
وكنتُ أنا هذا الفائز بهذه المنافسة ..
وعندما تسلمت كأس البطولة ورفعته بفرح .. لم اسأل ربي ”

لماذا أنا ” ؟

فلماذا نسأل لماذا أنا حين نصاب بالأذى ولا نسأل عن النعم
 
فلك الحمد يا رب في جميع الأحوال

عشر نصائح كي تتخلص من عادة ” سوف أفعل”

عادة التسويف أو “سوف أفعل” عادة مضرة بكل من تسيطر عليه ، فتراه يتأخر في الدراسة أو في العمل وحتى في العلاقة مع أصدقائه وأهله ، هذه العادة سيئة جداً ولأنها خطيرة قررنا الوقوف معها بنصائح جديدة للتغلب عليها:
1- حاول استذكار تسويف الأخرين معك وكيف أزعجك وأضر بك ، حاول تكرار هذه العادة مع كل “سوف أفعل ” تخرج من لسانك.
2- أكتب كل المطلوب منك بشكل يومي على ورقة ولا تتعاجز ولا تقل سوف أكتب يوم غد ، فعل هذا يجعلك تحول كل المطلوب إلى أعمال بسهولة وسوف تتفاجىء بطول الوقت المتاح لنا في الحياة على عكس ما يقال أننا لا نملك الوقت. يفضل في هذه الخطوة وضع الوقت المتوقع لكل مطلوب منك ويفضل وضع ترتيب للتنفيذ وارفض أي استثناء.
3- لا تحاول لعب دور سوبر مان عند تنفيذ المهام ، والمقصود هنا أن تقوم بخمسة أمور مثلاً في وقت واحد لأن من هذا إرهاق ذهنك وجسدك وسوف تضطر في النهاية لتهرب من الوضع أن تقول ” سوف أفعل هذا غداً”.
4- أبعد ما يجعلك تؤجل واجعلها بعد الأمور المهمة ، فمثلاً هناك من يقول سوف أرتب غرفتي بعد المباراة وهناك من يقول سوف أذهب للمشي بعد حلاقة ذقني وهذه كلها مؤجلات خطيرة قد تغرقك بعادة “سوف أفعل” ، فقط قم بقلب الأمور ورتب غرفتك ثم احضر المباراة فإنها لن تهرب.
5- حفز نفسك أخلاقياً ، فمثلاً لو قررت تسويف تنظيف غرفتك تحدث عن قيمة النظافة وأنها من الإيمان وسلوك الإنسان الحضاري ، وحاول أن تتذكر مع كل تسويف أنه لا بد أن تنتصر على نفسك لتكون القائد الحقيقي في حياتك.
6- واصل المحاولة دوماً لتتخلص من هذه العادة ، فبالتأكيد ستفشل أكثر من مرة في البداية لكن انهض وواصل حتى تنتصر.
7- كافىء نفسك ؛ فضع جائزة لك لو نفذت نسبة 85% من المهام من دون تسويف ولو حققت ذلك ستذهب إلى مكان قريب تحبه أو سوف تقضي وقتاً معيناً في هواية أو أي شيء أخر …. حاول أن لا تغش وأن تحرم نفسك لو فشلت ، كن صادقاً مع نفسك فأسوأ الكذب هو كذبنا على أنفسنا.
8- راجع مقدار تحسنك بالتعامل مع هذه العادة في اليوم الأول من كل شهر ، لا بد من مواصلة هذه المراجعة حتى تموت عادة التسويف لديك.
9- في حال قمت بتسويف أمر ما قم بمعرفة أسباب ذلك وفكر فيها ، فمثلاً أنا كنت أعاني من تسويف ترتيب بيتي بعد السفر إلى أبو ظبي والسبب أنني لم أكن معتاداً على ذلك في الأردن ، فبدأت أجرب وأعود نفسي ومع الزمن شيئاً فشيئاً بات الترتيب عادة وليس التسويف!.
10- لو كان لديك صديق مقرب أو أحد أفراد الأسرة فاجعله يساعدك على قتل التسويف وذلك من خلال مشاركته بجدول مهامك ، هذا الأمر عمله كثيرون وكانت له نتائج مبهرة. المصدر موقع تأملات 

10 قواعد أستخدمها لكي تبني حياة افضل

قام بيل غايتس – ثاني أغني أغنياء العالم – مؤخرا بإلقاء خطاب في مدرسة ثانوية -

تناول فيها 10 قواعد التي يستلزم علينا استيعابها و العمل بها بأسرع

وقت خاصة وأن هذه القواعد لا يتم تلقينها في المدارس .

القاعدة 1 :

الحياة غير عادلة ، فعود نفسك عليها..

القاعدة 2 :

العالم لايهتم بحبك لذاتك

فهو ينتظر فقط إنجازاتك حتى قبل أن تهنئ نفسك..

القاعدة 3 :

لن تحصل على 60.000 $ سنويا فقط بمجرد أنك تخرجت من الجامعة..

القاعدة 4 :

إذا ظننت أن لديك معلم قاس معك ، فاعلم أنه ينتظرك رب عمل..

القاعدة 5 :

العمل في مطعم سريع لا يحط من قيمتك، أجدادك لهم نظرة أخرى لها، فهم يسمونها : فرصة..

القاعدة 6 :

إذا أخطأت، فهي ليست غلطة والديك . توقف عن اللوم وتعلم من أخطائك..

القاعدة 7 :

قبل أن تولد ، أبويك لم يكونا مملين كما هما الآن . فقد أصبحا هكذا لأنهما :

* دفعا ثمن احتياجاتك..

* قاما تنظيف ثيابك..

* و قاما بتعليمك..

قبل إنقاذ الغابات الاستوائية ، إبدأ بترتيب غرفتك و كل ما بحولك..

القاعدة 8 :

ربما تخلست المدرسة من نظام – الرابح * الخاسر – أما الحياة فلا !

فالمدرسة ألغت * نقاط الانتقال * و يتاح لك بفرصة لاختيار الجواب الصحيح

وهذا لا وجود له في الحياة الحقيقية..

القاعدة 9 :

الحياة غير مقسمة إلى فصول ….. و الصيف ليس بفترة عطلة

و القليل من أرباب العمل هم على استعداد لمساعدتك : إنها مسؤوليتك..

القاعدة 10 :

التلفاز ليس هو الحياة الحقيقية..

سبع أشياء تكشف حقيقة أى شخص أمامك

يقول علماء النفس
أن هناك سبــع أشياء تحكى مع بداخلك
وأذا عرفتها تستطيع ان تعرف حقيقة الانسان الذى امامك وهى

1-عندما ترى شخص يأكل بشكل غير طبيعي فاعلم آنه متوتر .

2-عندما ترى شخص لا يبكي فاعلم أنه ضعيف .
3-عنما ترى شخص ينام كثيرًا ، أكثر من نصف يومه فاعلم آنه مجروح .

4-عندما ترى شخص يضحك كثيرًا وعلى أسباب شبه تافهه فاعلم أنه حزين .
5- عندما ترى شخص يتذكر ويسأل عنك رغم انشغاله فاعلم أنه صادق .
6-عندما ترى شخص يبتسم بشكل متكررفاعلم آنه مقهور .
7-عندما ترى شخص لم يعد يهتم باحد أعرف بأنه خذل من الكثير .